قالوا عن القدس

قالوا عن القدس
نحن نرفض أى تنازل عن القدس أو أى جزء منها,أو آى ذرة من ترابها ,كما نرفض السيادة الصهيونية-الفلسطينية المشتركة عليها ,فلابد أن تكون السيادة عليها للمسلمين ,لذا فاننا سنقاوم بشدة أى سيادة صهيونية أو دولية عليها,ونعتبر التسوية الحالية التى تسعى أمريكا وال صهيونية العالمية الى فرضها على شعبنا الفلسطينى تسوية ظالمة ؛لانها تعمل على تصفية القضية الفلسطينية لصلح وجود الكيان الصهيونى وأمنه واستقراره على حساب حقوق الشعب الفلسطينى وسيادته و أمنه على كامل تراب وطنه

الشيخ الشهيد أحمد ياسين

قالوا عن القدس




< ان القدس ليست للفلسطينيين وحدهم ,وان كانوا اولى الناس بها , وليست للعرب وحدهم, وان كانوا أحق الناس بالدفاع عنها ,وانما هى لكل مسلم ايا كان موقعه فى مشرق الارض أو مغاربها فى شمالها أو جنوبها , حاكما كان أو محكوما , متعلما أو أميا , غنيا أو فقيرا , رجلا أو أمرأة, كل على قدر مكانته واستطاعته, فيا امة الاسلام هبوا, فقد جد الجد, ودقت ساعة الخطر, القدس.....القدس, الأقصى....الأقصى>


الشيخ يوسف القرضاوى


قالوا عن القدس


<وأقسم بالله غير حانث, أن شعبنا سيظل يقاتل حتى لو ظل وحده فى المعركة,فهو لم يكن واثقا بقدرته على هزيمة المشروع الصهيونى كما هو اليوم..ولكننا نثق بأصالتكم وأنكم لن تتخلوا عن مسؤليتكم, ولن تفرطوا فى المشاركة فى شرف استنقاذ الارض المباركة والجهاد من أجل تحريرها>

خالد مشعل

قالوا عن القدس
كما نتأمل قول الله تبارك وتعالى: (ولقد كتبنا فى الزبور من بعد الذكر أن الارض يرثها عبادى الصالحون ) وأى اصلاح على الزعم به يعطيهم الحق فى ميراث أى ارض كانت على وجه البسيطة, وهم مصدر الفساد, وقادة الافساد, ومسعروا الحروب والفتن؟ فما بالك بزعمهم الباطل بارض القداسات التى فيها أولى القبلتين, وثالث الحرمين الشريفين, ونسرى النبى محمد-صلى الله عليه وسلم-التى ذكرها الله تعالى بقوله:(سبحان الذى أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذى باركنا حوله)ء

الشيخ أحمد دبدات

قالوا عن القدس


فى يونيو من عام 1898م أصدر الخليفة عبد الحميد قانوناينص على ما يلى ((لا يسمح لليهودى الاجنبى من اية تابعية (جنسية)غير التابعية العثمانية بزيارة فلسطين الا بقصد الزيارة الدينية فقط شريطة الا تتعدى اقامته فى فلسطين اكثر من ثلاثين يوما, وكل من لا يغادر فلسطين بعد انقضاء هذه المدة فسيتم طرده بالقوة))ء

السلطان عبد الحميد الثانى

لقد كان عنده من القدس أمر عظيم, لا تحتمله الجبال, وكان كالوالدة الثكلى, يحث الناس على الجهاد, ويطوف بين الصفوف بنفسه وينادى بأعلى صوته:((يالاسلام...وعيناه تذرفان بالدموع, وكان يظل أياما بلا طعام, ويكتفى بشرب الدواء الذى وصفه له الطبيب))
مرافق صلاح الدين الأيوبى

قالوا عن القدس



ان الله سحانه وتعالى جمع بين المسجد الحرام والمسجد الاقصىفى آيةواحدة, مما يعنى حرمة وأهمية هذين المسجدين فى الاسلام, حيث جعل الله الصلاة فى المسجد الاقصى تعادل خمسمائة صلاة, ومثلما تدافع عن المسجد الحرام ومسجد الرسول تدافع عن المسجد الاقصى, سواء بسواء, وهذه هى مكانة الاقصى فى دينناوعقيدتنا. أدعو جميع المسلمين للثبات

الشيخ أحمد القطان

واسال الله العلي القدير الا يحرمك الاجر والثواب