Almaisam
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Almaisam


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ميزان و معايير العلاقات الدولية

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عبدالحق صادق
عضو جديد
عضو  جديد
عبدالحق صادق


ذكر
عدد الرسائل : 147
العمر : 60
تاريخ التسجيل : 24/11/2010

ميزان و معايير العلاقات الدولية Empty
مُساهمةموضوع: ميزان و معايير العلاقات الدولية   ميزان و معايير العلاقات الدولية Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2010 12:35 am

ميزان و معايير العلاقات الدولية

من اجل الحكم الصحيح و المنصف على أي أمر لا بد من وزنه وفق معايير علمية منطقية منصفة
و خير و أنصف المعايير هو ما قال الله سبحانه و تعالي و قال رسوله صلى الله عليه و سلم
و من جملة هذه الأمور هي العلاقات بين الأفراد و المؤسسات و المنظمات و الدول
و هنا أريد أن أتناول العلاقات بين الدول لأهمية ذلك و لكثرة اللغط والشبه التي تثار حولها
لأن الخطأ بحق فرد هو خطأ بينما الخطأ بحق دولة هو خطأ بحق الملايين و له آثار سلبية كثيرة و خطيرة على مستقبل امتنا
و سوف اسرد بعض و أهم هذه المعايير و اترك للأخوة القراء الإضافة عليها أو تصويبها
- علينا بالظاهر و الله يتولى السرائر و الذي يعصي الله سرا خير من المجاهر بالمعصية لأن الذي يعصي الله سرا ترجى توبته و يدل على أن لديه حياء و الرسول صلوات الله عليه الذي أطلعه الله على بعض المغيبات أمره بالحكم حسب الظاهر و ليس حسب ما يراه في ظهر الغيب فمن باب أولى نحن لأنه إذا ذهبنا نحكم حسب المخفي و حسب الظن و قال عن قيل و حسب معلومات مصدرها الأعداء فالبعض سوف يدعي الادعاءات و البطولات و الكل سوف يتهم الكل و هنا سوف تحصل فوضى و ظلم و خلط للأوراق و خطف للأضواء و استلام الأمر ممن ليس أهل له و بالتالي زيادة الفرقة في الأمة
- معظم أوامر الإسلام تدور حول الحفاظ على ضروريات الإنسان و هي : الدين والحياة و العرض و المال و النسب
و بالتالي أي علاقة أو تصرف يمكن تقييمه من خلال مراعاة هذه الضروريات
فإذا كانت علاقة أي دولة إسلامية بغيرها تحافظ على هذه الضروريات و لا تتعارض معها فهي محمودة
فإذا كانت تسمح بممارسة الشعائر الدينية بحرية فهي محمودة
و إذا كانت تسمح بممارسة الدعوة الإسلامية في تلك الدولة فهي محمودة
و إذا كانت تحافظ على حياة شعبها فهي محمودة
و إذا كانت تحافظ على كرامة شعبها فهي محمودة
و إذا كانت تحافظ على أراضيها و أملاكها فهي محمودة
و إذا كانت تحافظ على مستوى معيشة جيد لشعبها فهي محمودة
و إذا كانت تحافظ على أعراض و انساب شعبها من خلال منع بيوت الدعارة و الابتذال في اللباس و السفور و الخلوة المحرمة فهي محمودة
- كل راع مسئول عن رعيته و امتنا الإسلامية و العربية اليوم تعيش مجتمع الدول القطرية و الحكومات الحالية غير مسئولة عن إيجاد هذا الواقع لأنه فرض على امتنا في مرحلة من مراحل ضعفها و هناك محاولات عديدة للتخلص من هذا الواقع و فشلت فالأمر معقد و متشعب فكل حكومة مسئولة عن شعبها و أراضيها و تساعد أشقائها إذا حل بهم خطب قدر استطاعتها و لكنها لا تقوم بدورهم و مسؤولياتهم
مثلهم مثل عائلة مكونة من عدة إخوة و لكل أخ أسرته و أملاكه الخاصة به يقوم بشأنهم و يحافظ عليهم فلا يقوم أخ بواجبات آخاه الآخر و لكنه يساعده و يقف إلى جانبه إذا حلت به مصيبة و دهاه أمر قدر استطاعته
و إذا وجد من بين هؤلاء الإخوة أخ متهور و يثير المشاكل مع إخوته و قام بعمل متهور خارج قدرته و إمكاناته و قدرة إخوته و دون استشارتهم
فهل من الحكمة و العقل و المنطق أن يزج إخوته بأنفسهم أمامه فيهلكوا جميعاً أم يتركوه و شانه و يساعدوا أسرته
و إذا وزنا علاقات السعودية مع غيرها بهذا الميزان و وفقا لهذه المعايير و التي يثار حولها الغبار و الشبه فنجد أنها لا تتعارض مع هذه المعايير و تصب في خدمة هذه الضروريات
فهي تحكم بالكتاب و السنة و ترعى الحرمين الشريفين و المناهج فيها إسلامية و الشعائر الدينية تقام بحرية و المظهر العام إسلامي في شتى مجالات الحياة و هي أكثر دولة تدعم الدعوة و الدعاة و المراكز و الهيئات الإسلامية و الأعمال الخيرية في العالم والأمن الذي يحفظ حياة الناس و أملاكهم و كرامتهم و حقوقهم مستتب و من الأفضل في العالم الإسلامي و الوضع المادي للشعب جيد و توجد وزارة الشؤون الاجتماعية تقوم بمعالجة حالات الفقر و الحاجة و السعودية حافظت على أراضيها و هي تبذل قصارى جهدها من اجل الحفاظ على المجتمع السعودي من شتى أنواع المفاسد عن طريق جهاز خاص بذلك يدعى هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و هي تساعد إخوتها المنكوبين قدر استطاعتها
فإذا علاقات السعودية بغيرها وخاصة أمريكا لا غبار عليها و بالدليل و التحليل المنطقي و كل من يثير الغبار حولها فليتق الله و ليعلم انه سوف يحاسب على ذلك و أن فعله هذا خطير و خطأ بحق شعب و بحق أمة
و اترك للآخرين وزن وضعهم و دولهم بهذا الميزان
الكاتب :عبدالحق صادق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو ماجد
عضو جديد
عضو  جديد
ابو ماجد


ذكر
عدد الرسائل : 300
العمر : 42
العمل/الترفيه : مهندس زراعي
تاريخ التسجيل : 30/11/2009

ميزان و معايير العلاقات الدولية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميزان و معايير العلاقات الدولية   ميزان و معايير العلاقات الدولية Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2010 3:07 am

جزيت كل خير اخ عبد الحق على هذا الطرح
اسمح لي ان اعلق على جزء من مقالتك
انه لنا في الظاهر والله هو المسؤول عن السرائر
هذا الكلام ينطبق على تقييمنا لفرد لان الفرد لو عصى فعلى نفسه ولو عمل خير فلنفسه
اذا فكلامك هذا ينطبق حصريا على فرد ولا يمكن ولا باي شكل ان ينطبق على دوله
فان الدوله وحكومتها لو عصت فستقع في رأس الشعب عصيانها في شعبها واستوائها على دين الحق ايضا على شعب كامل
فاي وجه للمقارنه اذا بالعكس في احكام الدول يهمنا السرائر اكثر مما يظهر

يافرحتنا بمظاهر عنايه ورعايه وفي الخفاء افراد تنتهك حرياتها وتذوق الامرين من اهوال وتعذيب
اين المنطق في هذا اخ عبد الحق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالحق صادق
عضو جديد
عضو  جديد
عبدالحق صادق


ذكر
عدد الرسائل : 147
العمر : 60
تاريخ التسجيل : 24/11/2010

ميزان و معايير العلاقات الدولية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميزان و معايير العلاقات الدولية   ميزان و معايير العلاقات الدولية Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2010 6:56 am

اخي الكريم
و اياكم
الحكومة هي مجموعة افراد فما ينطبق على الافراد ينطبق على الجماعات
و الخطا بحق فرد هو خطا واحد بينما الخطا بحق دولة هو خطا بحق الملايين و بحق الامة فاذا كان اتهام فرد يستدعي التفكير مرة واحدة فاتهام دولة يستدعي التفكير ملايين المرات
و السرائر لا يستطيع الخكم عليها الا الله فالسرائر خارج نطاق البشر فالرسول صلوات الله عليه الذي اطلعه الله على بعض المغيبات لو اطلعه الله على غيب فلا يحكم على ما اطلعه الله عليه في الغيب و لكن يحكم حسب الشواهد و الادلة الدامغة في الظاهر و لو خالف ذلك علمه بالباطن فمن باب اولى نحن
لأنه لو تم فتح هذا الباب و هو الحكم على الباطن لعمت الفوضى و لاستحل كل واحد دم خصمه فكل واحد يكره شخص آخر يكيل له من التهم ما يريد تحت ذريعة انه يعلم الباطن
و ماذا تقصد افراد تنتهك حريتها و تذوق الامرين ارجو التوضيح
و شكرا


عدل سابقا من قبل عبدالحق صادق في الإثنين نوفمبر 29, 2010 8:16 am عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالحق صادق
عضو جديد
عضو  جديد
عبدالحق صادق


ذكر
عدد الرسائل : 147
العمر : 60
تاريخ التسجيل : 24/11/2010

ميزان و معايير العلاقات الدولية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميزان و معايير العلاقات الدولية   ميزان و معايير العلاقات الدولية Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2010 7:04 am

- ان لكل دين او فكر او منهج رمز فالسعودية في وقتنا الحاضر رمز للإسلام لأن منها انطلقت الدعوة و منها شع نور الإسلام و فيها ولد و دفن نبي الإسلام و فيها الحرمين الشريفين و المشاعر المقدسة هذا من جهة
و من جهة أخرى السعودية كحكومة تعلن على الملئ بأنها تحكم بالكتاب و السنة
فعندما يتم التركيز عليها في الطعن و تشويه سمعتها و لصق التهم بها و نشر الاكاذيب و الاشاعات المغرضة عنها من قبل اليمين المتطرف المتصهين في الغرب دون بقية البلاد الإسلامية فهذا أمر مقصود و اختيارهم لها ليس عبثا فالمقصود من وراء ذلك هو :
- الإساءة الى رمز المسلمين و إضعاف الحمية على المقدسات
- إيصال رسالة الى المسلمين و العالم بان الإسلام لا يصلح للحكم في هذا الزمن و شاهدهم السعودية تحكم بالشريعة و هي أسوا دولة إسلامية على حد زعمهم
- حتى تنهض الامة لا بد لها من قائد يوحدها و ينهض بها و الحكومة السعودية هي افضل الموجود اسلاميا و بالتالي هي المؤهلة لقيلدة العالم الاسلامي نحو الوحدة و النهضة ولذلك يعمدون الى تشويه سمعتها لدى المسلمين من اجل نزع ثقة المسلمين بها حتى لا يلتفوا حولها و يبقوا متفرقين لا قيادة لهم او يصنعوا لهم قادة جوفاء يقودونهم إلى مزيد من التخلف و الذل
و يتلقف إشاعتهم المغرضة هذه و المنشورة في صحفهم او مواقعهم الالكترونية البعض من ابناء جلدتنا ممن ذابوا في ثقافة الغرب و يعلنون صراحة بان الاسلام هو سبب تخلفنا و لا نتقدم الا اذا أقصينا الإسلام من حياتنا اليومية كما فعل الغرب
و يبذلون قصارى جهدهم في سبيل إضعاف الوازع الديني لدى الشعب و نشر الرذيلة و محاربة الفضيلة
و يقوم هؤلاء بنشر هذه الاشاعات بين الناس عن طريق الهمس الخفي و العزف على الوتر الحساس للشعوب العربية باسم الغيرة على بلاد المسلمين و العزة و الكرامة
و يقوم عامة الشعب بترديد هذه الإشاعات الخطيرة دون أن يدروا ابعادها الخطيرة و دون ان يعرفوا مصدرها
و كمثال يوضح هذا الأمر إن الأزهر رمز المسلمين في مصر فالتركيز على الأزهر بالنقد اللاذع من قبل فئة لها توجه فكري معين يدل على ان الإسلام هو المستهدف
و كذلك إذا كانت فتاة محجبة و ملتزمة بتعاليم الإسلام و خلوقة و تقوم بواجباتها و تساعد الآخرين و تدعوا الى الالتزام بالدين في بيئة غير ملتزمة دينيا و قام هؤلاء بالاستهزاء من حجابها و تشويه سمعتها و نشر الإشاعات عليها الا يدل هذا على ان الإسلام هو المستهدف لأنهم ينزعجون من رؤية مظهر إسلامي
و يجب التفريق بين النقد لتصرف خاطئ قام به شخص معين و بين النقد العام فالأول لا إشكال فيه إذا كان منضبطا شرعا و الثاني هو الخطير و الذي احذر منه
- إنني لا اتحدث عن كمال فلا يوجد كمال على وجه الارض و لكنني اتحدث عن افضل الموجود و بالادلة فهل يستطيع احد في هذا الزمن الصعب ان يدعي بانه يطبق الاسلام بالكلية و بحذافيره فكما اخبرنا الصادق المصدوق بانه في آخر الزمان من ياتي بمعشار الصحابة ينجوا و الدول مثل الافراد تخطا و تصيب و التقييم يتم من خلال نسبة الاخطاء
و الفساد موجود في جميع دول العالم بما فيها المتقدمة و الغنية و لكن المشكلة في نسبة الفساد فكلما زاد الفساد هزل الاقتصاد و العكس صحيح فالوضع الاقتصادي لأي بلد فيه مؤشر على نسبة الفساد و السعودية من ضمن الدول العشرين في قوة الاقتصاد على مستوى العالم و احتلت المرتبة الحادية عشر على مستوى العالم في سهولة الأعمال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العائد الى الله
عضو جديد
عضو  جديد
العائد الى الله


ذكر
عدد الرسائل : 143
العمر : 46
العمل/الترفيه : كيميائي
تاريخ التسجيل : 24/04/2009

ميزان و معايير العلاقات الدولية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميزان و معايير العلاقات الدولية   ميزان و معايير العلاقات الدولية Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2010 1:34 pm

جزيت كل خير اخي الفاضل على هذا المجهود الضخم الذي تقوم به للدفاع عن الحكومه السعوديه وهيبتها
لاحظت ايها الطيب مدى الثقافه الواسعه التي تملكها
لي عندك رجاء اخي الكريم
هل من الممكن ان توظف ما اتاك الله سبحانه من ثقافه وحجه قويه للدفاع عن عرض نبينا الكريم والصديقه بنت الصديق
بنفس الضراوة اللتي تدافع فيها عن ال سعود
علما بان ال سعود لم يمسهم ما مس نبينا الكريم بل لهم مركزهم ومكانتهم بين جميع الدول
لك كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالحق صادق
عضو جديد
عضو  جديد
عبدالحق صادق


ذكر
عدد الرسائل : 147
العمر : 60
تاريخ التسجيل : 24/11/2010

ميزان و معايير العلاقات الدولية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميزان و معايير العلاقات الدولية   ميزان و معايير العلاقات الدولية Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2010 8:33 pm

العائد الى الله كتب:
جزيت كل خير اخي الفاضل على هذا المجهود الضخم الذي تقوم به للدفاع عن الحكومه السعوديه وهيبتها
لاحظت ايها الطيب مدى الثقافه الواسعه التي تملكها
لي عندك رجاء اخي الكريم
هل من الممكن ان توظف ما اتاك الله سبحانه من ثقافه وحجه قويه للدفاع عن عرض نبينا الكريم والصديقه بنت الصديق
بنفس الضراوة اللتي تدافع فيها عن ال سعود
علما بان ال سعود لم يمسهم ما مس نبينا الكريم بل لهم مركزهم ومكانتهم بين جميع الدول
لك كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم
ااخي الكريم
و اياكم
اانني لا ادافع عن الحكومة السعودية كاشخاص و لكنني ادافع عنها كونها خادمة رسول الله صلى الله عليه و سلم و خادمة بيت الله المحرم و خادمة الكتاب و السنة فاحترام الخادم احترام لسيده
احد الاسباب الرئيسية لكتابتي هذه المواضيع هو شعوري بخطر حقيقي من قبل اليمين المتطرف في ايران ذو التوجه الطائفي التوسعي
فهدفي لم شمل السنة امام هذا الخطر الكبير و الأمة لا تجتمع الا على منهج و سطي معتدل فالتطرف و الغلو يفرق الامة و يضعفها
و نهج الحكومة السعودية من وجهة نظري يمثل المنهج الاسلامي المعتدل و المحور الذي يمكن جمع شمل الامة حوله ضد الاخطار التي تتهددها
و لذلك اركز على هذا الامر كثيرا لأنني الاحظ ان اغلب المسلمين سواء السعوديين او غير السعوديين موقفهم سلبي من الحكومة السعودية و هذا يعني بقاء الامة ممزقة و ضعيفة لأن أي دعوة لجمع شمل الامة على غير ذلك سوف يفشل من وجهة نظري
بينما ايران تعتبر مرجعية لأعلب الشيعة في العالم و يثقون بها و يلتفون حولها رغم انها حلفاؤها يتعاونون مع الامريكان في العراق و افغانستان و بالتالي ايران موقفها اقوى من السنة و هذا سيؤدي الى تقاسم ايران مع الغرب المصالح على حسابنا
و انني اكتب في الامور الاستراتيجية و الهامة و لا اكتب في المواضيع التي يسدها غيري و لا اكتب في الزوبعات التي تثار بين الفينة و الاخرى و المقصود منها الوصول الى الشهرة و الهاء الامة بامور هامشية عن الامور الهامة و الاستراتيجية فامنا عائشة رضوان الله عليها و كل الصحابة رضوان الله عليهم اقوياء و جبال فكل من يحاول ان ينطحه سوف تتكسر قرونه و القوي ليس بحاجة لمن يدافع عنه فآثارهم تدل عليهم و نحن نعيش في ظل العز الذي حققوه لنا و لكن امتنا اليوم ضعيفة و بحاجة لمن يدافع عنها و يلم شملها على قيادة انتهجت الوسطية و الاعتدال
و لم شمل الامة يعني تحرير الاراضي المغتصبة و استعادة الكرامة و المكانة
و شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
somaiah
صاحبة الموقع
صاحبة الموقع
somaiah


ميزان و معايير العلاقات الدولية 356810
انثى
عدد الرسائل : 2605
تاريخ التسجيل : 01/02/2009

ميزان و معايير العلاقات الدولية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميزان و معايير العلاقات الدولية   ميزان و معايير العلاقات الدولية Icon_minitime1الإثنين ديسمبر 06, 2010 10:24 pm

اسألك بالله لما تثير كل هذا الغبار على المملكه
هل تعلم بان اسلوبك فيه اهانه للمملكه
هل تعلم بان طريقتك المبتذله في تصوير ان جميع العالم يلصقون التهم في المملكه جعلنا نتسائل اي تهم هذه
طريقتك المبالغ بها والغريبه في الدفاع اثارت استنكار الكثير من السعودين
طريقتك بتصوير ان كل الناس تعتبر السعوديه هي الدوله الاسوأ حتى تنصب نفسك محامي الدفاع اثار انزعاج الكثير من السعوديين
وهذا ليس كلامي
فلقد قمت بدعوة مجموعه من الاشخاص السعوديين لقراءة مواضيعك
فكان ردهم واحد
ان هذا الشخص يهيننا
ان هذا الشخص يصورنا بابشع الصور حتى يدافع عنا
ان اسلوبه فيه اهانه للسعوديين
يا اخي الكريم اعيدها عليك للمرة الالف
ان بلاد الحرمين هيا البلد الثاني لجميع المسلمين
وتصويرك للوضع بهذا الشكل اكبر اهانه للمملكه ونحن لا نرضى بذلك
اظهر حبك للمملكه باساليب اخرى
كأن تضع مواضيع عن التطورات في المملكه
التوسعه الكبيرة للحرمين
الاعمال الخيريه الضخمه في المملكه
يا اخي الكريم استياء الناس من مواضيعك ليس كرها في المملكه كما تدعي في ردودك والقاء التهم الباطله على الناس
بل الاستياء من الاسلوب الذي تتبعه
اذا الاستياء من الاسلوب وليس من المضمون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almaisam.yoo7.com
عبدالحق صادق
عضو جديد
عضو  جديد
عبدالحق صادق


ذكر
عدد الرسائل : 147
العمر : 60
تاريخ التسجيل : 24/11/2010

ميزان و معايير العلاقات الدولية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميزان و معايير العلاقات الدولية   ميزان و معايير العلاقات الدولية Icon_minitime1الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 7:32 am

[quote="somaiah"][b]اسألك بالله لما تثير كل هذا الغبار على المملكه
هل تعلم بان اسلوبك فيه اهانه للمملكه
[size=18]اسالك بالله ان ىتجيبني بصدق و صراحة و شفافية و وضوح عن هذه الاسئلة و سوف اتخذ قرارت حاسمة من خلالها علما بانني سالتها للكثيرين و هربوا
هل انت راضية عن سياسة السعودية الخارجية و التي هي جوهر موضوعي هذا ????
و هل اغلبية المسلمين بتقديرك ر اضين عن الحكومة السعودية بشكل عام ؟؟؟
االا يوجد كثير من المسلمين يتهمون السعودية بالانبطاح و العمالة و التآمر على بلاد المسلمين ؟؟
الا يوجد بعض المسلمين يقولون انجس قوم و اطهر ارض ؟؟؟
الا يوجد كثير من المسلمين يذمون السعودية ؟؟؟
و هل غالبية المسلمين يقرون بان السعودية افضل الموجود و اذا كان الجواب نعم فلماذا يركزون عليها في النقد ؟؟؟
ااتمنى ان تطرحي موضوع السعودية في مجالسك الخاصة و تخبريني كم نسبة الذين نظرتهم ايجابية عنها و كم نسبة الذين نظرتهم سلبية كحكومة و كشعب ؟؟
ملاحظة : المقصود بالسعودية حكومة و شعب و ليس كارض فالارض لا يوجد عاقل يكرهها سواء كانت مقدسة او غير مقدسة
و شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ميزان و معايير العلاقات الدولية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Almaisam :: ~*¤ô§ô¤*~قسم بنك المعلومات~*¤ô§ô¤*~ :: الميسم للمعلومات التاريخيه والسياسيه-
انتقل الى: