Almaisam
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Almaisam


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عاصم "أريد أن يدخل بنطالي معي الجنة"

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
e.ramez
عضو جديد
عضو  جديد
e.ramez


ذكر
عدد الرسائل : 40
العمر : 54
العمل/الترفيه : مهندس معماري
تاريخ التسجيل : 12/03/2010

عاصم "أريد أن يدخل بنطالي معي الجنة" Empty
مُساهمةموضوع: عاصم "أريد أن يدخل بنطالي معي الجنة"   عاصم "أريد أن يدخل بنطالي معي الجنة" Icon_minitime1الإثنين مارس 15, 2010 5:06 pm

كتائب القسام تكشف تفاصيل مثيرة عن عملية عمونئيل الثانية

24 تموز 2007م

الذكرى السنوية الخامسة لاستشهاد أبطال عملية "عمونئيل"

عاصم عصيدة ، و بلال العابد ، وعنان قادوس ، و مأمون قادوس




· مشـــادة كلاميـــة بيــن منفـــذي العمليـــة.

· صانعا العبوات استشهدا قبل تنفيذ العمليــة بعــدة أشهر.

· عاصم "أريــد أن يدخــل بنطــالي معـــي الجنــة"

· خلل خطيــر يحـــدث أثنـــاء بـــدء العمليــة.

· سامي يسقط أرضاً بعد تعثـره بزجاجــة مــاء بــارد.

· نصر الدين يجلس داخل إحدى الشجيرات تحفه عناية الرحمن.


خاص-القسام-الضفة الغربية:

هدف العملية

ضرب ما يُسمى بمنظومة الأمن الصهيونية وذلك عن طريق ضرب المحتل في ذات الموقع وبنفس الطريقة للمرة الثانية على التوالي, و الضغط على الصهاينة والمستوطنين وإجبارهم على ترك الضفة الغربية كخطوة أولى في طريق استرداد كامل التراب الفلسطيني من البحر إلى النهر وذلك بتوالي الضربات التي تستهدف المغتصبات الصهيونية وحراساتها في الضفة الغربية وأمّا عن توقيت العملية فجاء كرد سريع ومباشر وقوي على إغتيال القائد القسامي المهندس مهند الطاهر الذي اغتيل قبل تنفيذ العملية بأسبوعين.

الخلية الأخطر والأكثر تدريبا عسكريا

الخلية المسؤولة عن تنفيذ عملية عمونئيل البطولية الثانية تكونت من كل من القائد القسامي البارز نصر الدين عصيدة وهو المسؤول العسكري المباشر عن عمليتي عمونئيل الأولى والثانية والأبطال مقاتلي النخبة في الخلية القسامية وهم سامي زيدان وعاصم عصيدة وهم من بلدة تل وبلال العابد وهو من بلدة قبلان ومأمون وعنان قادوس وهما من قرية عراق بورين المجاورة لمدينة نابلس ..



من هو الاستشهادي المباشر للعملية

هنا ثارت بين بلال وعنان وسامي وعاصم ومأمون مشادة وعلت أصواتهم لأنّ كل واحد منهم هو الذي يريد أن يكون الاستشهادي في هذه العملية, ووقف نصر متحيرا لبعض الوقت وبعدها حسم المسألة, الاستشهادي سوف يكون عاصم, وسينفذ العملية بشكل مباشر وقريب معه سامي وسيكون نصر وبلال وعنان ومأمون كخلية إسناد وتغطية في المنطقة المطّلة على موقع العملية ويبدو أن السبب في ذلك أنهم هم الأقدم بالخلية.



عملية المراقبة

استمرّت عملية مراقبة الموقع والشارع مدة شهر كامل قبل موعد تنفيذ العملية واشترك في عملية المراقبة كل أفراد الخلية وتوزّعت على كل منهم المهام المختلفة وحدث في هذا الشهر أن نام الإخوة داخل أسوار المستوطنة ليلة كاملة بين الشوك والأشجار للمعاينة القريبة ..



زراعة العبوات

أشرف على عملية زراعة العبوات القائد القسامي نصر الدين عصيدة وتقرر أن تكون العبوات تقريبا ً في نفس موقع العبوات لعملية عمونئيل الأولى, وفي ليلة زراعة العبوات كان سامي قد استيقظ ووجد نفسه على جنابة وحيث أنّه كان ورفاقه نائمين في منطقة قريبة من موقع العملية ولم يكن معهم سوى قليل من الماء البارد , وطلب منه الإخوة أن يذهب لزراعة العبوات لكنّه أصر أن يستحم قبل ذلك وأن يذهب على وضوء لتأدية مهمته، وفعلا نفذ رأيه واستحم بقليل من الماء البارد الذي حصل عليه من بئر مجاور في تلك المنطقة , وانطلق بعدها متوضئا لزراعة العبوات وكان عددها أربعة...



من الذي جهز العبوات

هذه المعلومة هي الأكثر غرابةً، فالذي صنع عبوات عملية عمونئيل الأولى هما القساميان جاسر سمارو ونسيم أبو الروس من نابلس أمّا الذي صنع عبوات عملية عمونئيل الثانية فهما القسامي المهندس علي الحضيري من طولكرم والقسامي البطل كريم مفارجة من بيت لقيا من رام الله واللذان كانا قد استشهدا قبل أشهر من وقت تنفيذ العملية وبذلك فهم أبطال حقيقيون ساهموا في قتل الصهاينة حتى بعد استشهادهم وجدير بالذكر أنّ القائد القسامي الخبير نصر الدين عصيدة قام بتطوير العبوات وإنهاء عمليات التوصيل قبل زراعة العبوات.



موعد العملية

تم تغيير موعد العملية مرتين وذلك لعدم توفر الهدف المطلوب في المرة الأولى وبعد أن تمّ حسم موعد العملية وهو الساعة الثانية من عصر يوم 16/7/2002م التقى نصر بالخلية وقسّم المهام كل في موقعه ، فكان نصر وبلال وعنان ومأمون في خلية الإسناد والتغطية في منطقة قريبة وعاصم وسامي للتنفيذ المباشر وفي بوم تنفيذ العملية وعندما ذهب نصر لتوديع عاصم وسامي، كان عاصم يرتدي بنطالاً ممزّقاً فأصرّ عليه نصر أن يعطيه بنطاله ويأخذ نصر بنطال عاصم، لكن عاصم أصرّ وقال له أريد أن يدخل بنطالي معي الجنّة.



ساعة الصفر وبدء العملية

انطلق كلّ من عاصم وسامي وكان بحوزة كلّ منهما كلاشن ومسدس وأربع قنابل يدوية وعشرة مخازن من الرصاص, وعند اقتراب الهدف وكانت مهمة عاصم تفجير العبوات، ومهمة سامي الاشتباك المباشر وهنا حدث خلل خطير في مسألة تفجير العبوات وهو أنّ أسلاك التوصيل كانت قصيرة وبالتالي فإنّ عاصم كان قريباً جدا من العبوات الموجهة، والذي حدث أنّه وعند وصول الهدف وهو الباص المطلوب قام عاصم بالضغط على زر التفجير، فطار في الهواء أكثر من ستة أمتار من شدة الانفجار وشاهده سامي وظنّ انّه استشهد .

وبالرغم من ذلك بدأ سامي مهمته وهي الانقضاض بسلاحه وقنابله على الصهاينة الموجودين وأثناء ذلك وإذا به يسمع عاصم يكبّر فأيقن عندها أنّ عاصم لم يستشهد وهو مازال يطلق النّار من سلاحه الخاص وكان سامي يطلق على الباص من الخلف وكان عاصم يطلق على الباص من جهة الباب، وعندها إذا بسامي يصيح على عاصم ويقول له : "سيارة الحراسة وصلت وبدأت تطلق النار .."

عندها توجه عاصم باتجاهها وفرغ فيها أكثر من أربع مخازن من الرصاص، وفعلا هرب الحارس الموجود فيها وحاول عاصم اللحاق به، ومن ثمّ تركه وعاد وكان سامي قد اتّجه باتجاه الحارس الموجود في البرج القريب والذي بدوره ترك البرج وولّى هارباً.

وعاد سامي وكانت سيارة ثانية خلف سيارة الحراسة وكان فيها حاخام صهيوني وابنه الصغير وفعلا انقض سامي على السيارة وقتل الحاخام وترك الولد وسمح له بالهرب باتجاه المستوطنة, وكان عاصم قد صعد على شباك الباص وكان قد تبقّى معه قنبلة يدوية واحدة وفعلا ألقى بالقنبلة داخل الباص..

وفي هذه الفترة كانت الذخيرة قد نفذت تماماً من عاصم وذهب عاصم إلى سامي وطلب منه ذخيرة وكان قد تبقى مع سامي فقط مخزنان وبعض الرصاص للمسدس..

وكان ثمانية قتلى صهاينة قتلوا برصاص بالرأس فقط من المسدس الذي كان بحوزة سامي وحاول سامي وعاصم العودة والصعود للباص ولكنهم لم يتمكنوا ولم يبقى أي هدف بالمنطقة ,عندها اضطر سامي وعاصم للانسحاب باتجاه وادي قانا, وفي هذه اللحظات كان نصر والخلية المساندة يراقبون أحداث العملية بالمنظار وعندما أيقن نصر أنّ عاصم وسامي انسحبا عندها أمر خلية الإسناد بالانسحاب باتجاه الشرق.

علما أنّ العملية لم تستغرق سوى ثلث ساعة كان عدد القتلى فيها حسب زعم الصهاينة 11 قتيل والجرحى حوالي العشرين جريح والجدير بالذكر أنّ ثلاث عبوات فقط هي التي انفجرت من أصل أربعة تمّ زراعتها.



استشهاد عاصم

مباشرة وبعد انسحاب عاصم وسامي بدأ الجيش الصهيوني بعمليات تمشيط واسعة في الجبال المحيطة بحيث توزعوا في عملية تمشيط دقيقة لا يبعد كلّ جندي عن الأخر سوى متر واحد فقط , وكان لا يوجد مع سامي وعاصم سوى مخزن واحد فقط من الرصاص وكان مع عاصم.

وعند اقتراب الجنود من المنطقة التي كان يوجد بها عاصم وسامي استل عاصم سلاحه وفاجأهم وبدأ بإطلاق النار, وعندها تردد الجنود في البداية بالردّ على مصدر إطلاق النّار وكانوا يصيحون على بعضهم لا تطلقوا النّار إنّهم جنود منّا وفعلا تمكن عاصم من قتل أحدهم وتغطية انسحاب سامي الذي غادر مباشرة تحت إصرار عاصم أثناء عملية إطلاق النار والاشتباك بين عاصم والجنود الصهاينة , وأقسم سامي أنّ الجنود كانوا يبكون ويصيحون أثناء هذا الاشتباك وكان عويلهم يملأ المنطقة.



ومن الجدير بالذكر أنّه وبعد تمكّن عاصم من الاشتباك معهم من منطقة قريبة جدا أمر قادة الجيش الصهيوني أن يحمل كل جندي شارة حمراء أثناء عملية التمشيط وفعلا وفي الأيام العشرة التالية التي استمرت فيها عملية التمشيط كان الجنود يحملون هذه الشارات حتى يتعرفوا على بعضهم ولا يتكرر الخطأ الذي استغله عاصم وقتل أحد الضباط فيه.



كرامات مُحققة تحدث لسامي

في هذه الأثناء كان سامي يركض باتجاه الشمال ولا يعرف بالضبط ماذا حدث مع عاصم والكرامة الأولى التي حدثت معه أنّه كان عطشا جدا جدا، وكان يتمنى أن يحصل على شربة ماء , وفجأة وبينما هو يركض وإذا به يتدحرج ويقع على الأرض, فقام ونظر ما الذي أوقعه فإذا بزجاجة ماء باردة هي السبب فضحك وحمد الله ثم تناولها بيده الطاهرة وشرب منها حتى ارتوى.

والكرامة الثانية التي حدثت معه انّه وعندما شعر أنّ الجنود حاصروا المنطقة التي كان يتواجد بها إختبأ في ترس لشجرة زيتون وهو عبارة عن برميل يوضع حول شجر الزيتون الصغير, وعندما اقترب الجنود منه وظنّ سامي أنه لا مفر، وكان معه مسدسه الصغير وبه بعض الرصاصات فوقف من الترس وأشهر مسدسه باتجاه الجنود الذين كانوا يمشطون المنطقة, لكنّ الغريب الذي حدث أنّ أحدهم مرّ من مسافة قريبة جدا لسامي ولكنّه لم ينتبه لهذا الرجل الذي يقف داخل الترس, عندها عدل عن إطلاق النار وعاد إلى مخبئه وانتهى الجنود من تمشيط المنطقة وغادرها سامي بسلام عائدا إلى بلدته تل بعد عملية مطاردة إستمرت مدة أربعة أيام.

وعندها فقط أعلن سامي عن العملية وأكّد نبأ استشهاد عاصم بالرغم من أنّ إحدى الفصائل المسلحة الأخرى كانت قد سارعت بتبني العملية كعادتها.

والجدير بالذكر أنّ كرامة ثالثة حدثت مع سامي الذي لم يستشهد في هذه العملية لحكمة أرادها الله سبحانه وتعالى ولو كان منها فقط أن روى سامي لنا هذه التفاصيل المثيرة لكفى, المهم أنّ سامي قرّر تنفيذ عملية عمونئيل الثالثة بعد فترة من الزمن وكان قد بقي في منطقة العملية عبوة رابعة لم تنفجر والذي حدث أنّ سامي استشهد أثناء ذهابه لتنفيذ العملية ولم يُعثر على جثمانه إلا بعد عدة أيام والذي عثر عليه هو مزارع من إحدى القرى المجاورة وقد وجد عنده غزالة كانت تعتني به وتلحس بلسانها وجهه برفق ووجد جثمانه الطاهر كما هو لم يتغير منه أي شيء ورائحته رائحة المسك وقد انتشرت هذه القصة في تلك القرى انتشار النار في الهشيم في وسط اندهاش كبير من الجميع وتقدير عالٍ لمكانة هذا الشهيد الذي حتى بعد شهادته بعث الله له غزالة تهتم به وترعاه ..



استشهاد خلية الإسناد ونجاة القائد القسامي نصر الدين بأعجوبة:

كانت خلية الاسناد التي تضم عنان ومأمون وبلال قد انسحبت مع القائد نصر الدين عصيدة مع انتهاء تنفيذ العملية, والذي حدث أنّ قوات الاحتلال استمرت في عملية التمشيط الدقيق في كل تلك المناطق وكان الإعلام الصهيوني وصف هذه الخلية بالخلية ذات القدرات القتالية العالية.

الذي حدث أنّه وبعد ثمانية أيام من المكوث في الجبال تمكّنت هذه الخلية من الوصول إلى منطقة قريبة بين قريتي تل وصرة وكان سير الخلية يتمّ بعد أن يقوم القائد نصر الدين بالتقدم أمامهم وكشف الطريق لهـم ومن ثم يعطيهم إشارة بالتقدم سيما أنّ نصر الدين خبيرٌ جدا بطبيعة تلك المنطقة كيف لا وهو الذي خبرها وانطلق منها لتنفيذ العديد من العمليات البطولية.

وتحديدا وفي ليلة 24/7/2002م تقدّم نصر أمامهم ولم يكن بعيداً عنهم سوى عشرات الأمتار وفجأة وإذا بالإخوة بلال وعنان ومأمون يقعون في كمين صهيوني لمجموعة خاصة من الجنود , عندها رفع بلال سماعة جواله لأحد الإخوة المسؤولين وأبلغه أنّهم وقعوا في كمين وخيارهم هو المواجهة مع الجنود ولن يلاقوا الله إلا شهداء..

وفعلا وبعد اشتباك عنيف مع جنود هذه الوحدة ارتقت هذه الخلية البطلة إلى عليين بعد أن سطّروا ملحمة بطولية وصفها الاحتلال بالخلية الأكثر تدريبا وذات القدرات العسكرية الخارقة .

ومن لطف الله وحفظه لنصر أنّه كان مختبأ في منطقة قربية جداً داخل إحدى شجيرات الشوك وكان يجلس على بيت من النمل, وبقي كذلك عدة ساعات قبل أن يتمكن من الانسحاب علما أنّ الاحتلال أعلن قتله لنصر وتغنّى بأنه تمكّن من قتل قائد وأفراد أخطر خلية عسكرية قسامية والمسؤول المباشر لعمليات عمونئيل البطولية, ولم تتضح الصورة إلا صباحا بعد أن تأكد نبأ نجاة نصر الدين عصيدة من محاولة جديدة لاغتياله، ومن الجدير ذكره أن القائد نصر الدين عصيدة قد استشهد يوم الاربعاء 18/3/2003م بعد اشتباك مسلح مع القوات الصهيونية التي حاصرت مكانه تواجده ليرتقي إلى العلا بعد أن دوخ جنود الاحتلال وقادتهم.



تقبل الله الشهداء أسكنهم فسيح جناته

الله اكبر ولله الحمد

وإلى اللقاء مع تفاصيل مثيرة عن عمليات وشهداء القسّام الأبرار

عاصم "أريد أن يدخل بنطالي معي الجنة" ..a.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sozan
عضو جديد
عضو  جديد
sozan


انثى
عدد الرسائل : 105
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 16/02/2009

عاصم "أريد أن يدخل بنطالي معي الجنة" Empty
مُساهمةموضوع: رد: عاصم "أريد أن يدخل بنطالي معي الجنة"   عاصم "أريد أن يدخل بنطالي معي الجنة" Icon_minitime1السبت مارس 27, 2010 9:49 am

سلمت يمينك على جهودك ويعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عاصم "أريد أن يدخل بنطالي معي الجنة"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» @من يدخل الجنة بغير حساب@لـفضيلة الشيخ محمد حسان&&
» السجن " لكهل " مصري تزوج حفيدة شقيقه القاصر " عرفياً "
» من الـ " العامية " للـ " فصحى "
» المسلمون الإيغور في "تركستان الشرقية" ..أمة تستغيث اين انتم
» رَبَآه لَوْ بَلَغَت ذُنُوبِيْ عَنَآنْ آلسَمَآء مآ " بَئٍستْ " .. !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Almaisam :: ~*¤ô§ô¤*~القسم الإسلامي~*¤ô§ô¤*~ :: الميسم لنصرة المسلمين المستضعفين في العالم-
انتقل الى: